.
يالـيتـنـي كـنـت رسّـام ومـعـي ريشــــه
وارسـم بها حالـة الـعـشـاق أو حـالـي
.
ودرب الـمحبّـيـن يـامكثر مـطاريـشـه
اللي صـداهـم مازال يعـيش فـي بـالي
.
والشـيخ محكوم في رشده وفي طيشـه
والحــس فــي قلـــوب عــذالك وعـذّالـي
.
لو حاسدي عاش عمره مثل ما اعـيشـه
مـا كان والله يـحــسـدنـي علـى حـالي
. #Paris