مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي المدني t، أبو عبد ال การแปล - مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي المدني t، أبو عبد ال มาเลย์ วิธีการพูด

مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية

مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي المدني t، أبو عبد الملك و يقال أبو القاسم (الاسم القديم لعبد الملك) و يقال أبو الحكم. ولد عام 2 هـ على قول الجماهير، وقيل عام 3 أو 4 وهو ضعيف. رأى رسول الله r عام الفتح سنة 8 هـ وعمره 6 سنوات، فمنهم من عده صحابياً (مثل الذهبي وابن حجر) ومنهم من استصغر سنه عند الرؤية فجعله من كبار التابعين، ذلك لأن أباه ما لبث أن تحوّل إلى الطائف ولم يسكن بالمدينة. توفي سنة 65 هـ بدمشق. روى عن عدد من الصحابة منهم علي بن أبي طالب t. وروى عنه (أيام معاوية) سهل بن سعد وهو أكبر منه سنا وقدرا لأنه من الصحابة، وروى عنه عدد من أفاضل التابعين مثل علي بن الحسين (زين العابدين) وعروة بن الزبير وسعيد بن المسيب. وأخرج حديثه البخاري وأبو داود والترمذي (وصححه) والنسائي وابن ماجه، وهو ثقة بإجماعهم، وكان يُعَد من الفقهاء. نزل إلى المدينة بعد وفاة رسول الله r، و كان كاتباً لعثمان t، وحاول منع قتله. ثم شهد الجمل مع أم المؤمنين عائشة، ثم صفين مع معاوية t. ثم ولي إمرة الحجاز. وعاش معظم حياته في المدينة حتى أخرجه منها أنصار ابن الزبير t أيام خلافة يزيد، فخرج إلى الشام. و بويع له بالخلافة بعد موت معاوية بن يزيد بن معاوية بالجابية، فسيطر على الشام ثم مصر، و كانت خلافته تسعة أشهر. قال ابن حجر: وقد اعتمد حتى مالك على حديثه ورأيه. وقال المؤرخ ابن خلدون في مقدمته الشهيرة: «وكذلك كان مروان ابن الحكم وابنه -وإن كانوا ملوكا- لم يكن مذهبهم في الملك مذهب أهل البطالة والبغي. إنما كانوا متحرين لمقاصد الحق جهدهم، إلا في ضرورة تحملهم على بعضها، مثل خشية افتراق الكلمة الذي هو أهم لديهم من كل مقصد. يشهد لذلك ما كانوا عليه من الاتباع والاقتداء، وما علم السلف من أحوالهم ومقاصدهم. فقد احتج مالك في الموطأ بعمل عبد الملك. وأما مروان فكان من الطبقة الأولى من التابعين، وعدالتهم معروفة». وقال القاضي أبو بكر بن العربي عن مروان في "العواصم" (ص89): «رجل عدل من كبار الأمة عند الصحابة وفقهاء المسلمين».

الشبهات التي أثيرت حوله:

قصة خروج أبيه للطائف

يزعم بعض أعداء بني أمية أن رسول الله r قد طرد الحكم (والد مروان) إلى الطائف، وسيأتي في تخريج الأسانيد أن هذا الزعم ليس له أي إسناد صحيح. وقد فند شيخ الإسلام ابن تيمية هذه الأسطورة وبيّن أن الحكم قد خرج طوعاً بعد إسلامه إلى الطائف وأقام هناك. فلما تولى عثمان الخلافة، استدعاه إلى المدينة. قال شيخ الإسلام في منهاج السنة: «وقد ذكر غير واحد من أهل العلم أن نفي الحكم باطل. فإن النبي r لم ينفه إلى الطائف، بل هو ذهب بنفسه. وذكر بعض الناس أنه نفاه، ولم يذكروا إسنادا صحيحا بكيفية القصة وسببها».

اتهامه بمعاداة أهل البيت

وهذه كذبة شيعية، ليس لها إسناد صحيح. وكان مروان كثير التعظيم لبني هاشم، وكان على صلة قوية بهم. وما يردده بعض الجهلة من أنه كان يسب أهل البيت، هو أمر مناقض لما هو ثابت متواتر عنه من حبه لهم وحبهم له. فهو يروي الحديث عن علي بن أبي طالب t، ويروي عنه الحديث علي زين العابدين ابن الحسين t. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «وكذلك علي بن الحسين أخذ العلم عن غير الحسين أكثر مما أخذ عن الحسين. فان الحسين قتل سنة إحدى وستين، وعلي صغير. فلما رجع إلى المدينة، أخذ عن علماء أهل المدينة. فإن علي بن الحسين أخذ عن أمهات المؤمنين عائشة وأم سلمة وصفية وأخذ عن ابن عباس والمسور بن مخرمة وأبي رافع مولى النبي r و مروان بن الحكم وسعيد بن المسيب وغيرهم». وهذا لا يكون قط لو أن علي زين العابدين كان يشك في علم مروان أو كان بينهما خصومة. وذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء (4|389): روى شعيب عن الزهري قال: «كان علي بن الحسين من أفضل أهل بيته، وأحسنهم طاعة، وأحبهم إلى مروان وإلى عبد الملك». قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال سمعت الشافعي يقول: لما انهزم الناس بالبصرة يوم الجمل كان علي بن أبي طالب يسأل عن مروان بن الحكم، فقال رجل: "يا أمير المؤمنين إنك لتكثر السؤال عن مروان بن الحكم"، فقال: «تعطفني عليه رحم ماسة، وهو مع ذلك سيد من شباب قريش». وهذه القصص التي تتهمه بمعاداتهم يرويها عدد من الضعفاء (من أمثال عمير بن إسحاق الذي قال عنه ابن معين: لا يساوي شيئاً، وقال الذهبي: فيه جهالة، والتشيع ظاهر في روايته). وقد ذكرت كثيراً من هذا في قسم الأحاديث النبوية، فانظره.

دوره في فتنة مقتل عثمان

كان كاتب عثمان في خلافته. وزعم أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي أن عثمان كتب إلى والي مصر كتاباً بقتل زعيمهم، فرجعوا إلى المدينة وحاصروا عثمان حتى قتلوه. والكتاب المزعوم الذي قيل بأن مروان كتبه على لسان عثمان t بقتل محمد بن أبي بكر ومن معه، كذب وزور وبهتان. فلم يكتب شيئاً. ولو صح ما زعموه، فيكف عرف أهل العراق بالكتاب المزعوم وقد ساروا ثلاثة أيام شرقاً وهؤلاء غرباً، ثم عادوا جميعا في وقت واحد على المدينة؟ وقد زوروا على لسان علي وعائشة وكثير من الصحابة كتبا مماثلة، فهل يبعد عنهم أن يزوروا على لسان عثمان رضي الله كتبا عديدة؟

دوره في مقتل طلحة

يزعم الواقدي الكذاب أن مروان بن الحكم لما قاتل في يوم الجمل ثم رأى انكشاف الناس، نظر إلى طلحة بن عبيد الله (أحد العشرة المبشرين بالجنة) واقفاً، فقال: والله إن دم عثمان إلا عند هذا هو كان أشد الناس عليه! فرماه بسهم فقتله. وما أسمج هذه الكذبة. كيف يكون هو بجيش طلحة وكلاهما يقاتل دفاعا عن دم عثمان فيقوم ويغدر به فيقتله؟ ومروان يعلم علم اليقين أن طلحة بن عبيد الله لم يشارك في دم عثمان، خاصة أن مروان كان يدافع عن عثمان بالدار، وقد شاهد بعينه قتلة عثمان الذين حاصروه ودخلوا عليه. ومعلوم عند الجميع أن طلحة لم يحرض على عثمان أبداً، بل أرسله ولده محمد ليدافع عن عثمان من القتلة. ويشتهر أن محمد بن طلحة كان يقول: أنا ابن من حامي عليه بأحد ***ورد أحزابا على رغم معد. ولما قُتِلَ عثمان كان طلحة من أشد الناس سخطاً لمقتله، فخرج يطالب بدمه بعد ذلك ويبذل في ذلك روحه. وهذه الكذبة السمجة تريد الترويج لفكرة شيطانية هي أن الصحابة هم الذين تآمروا على عثمان بن عفان ليقتلوه. ويظهر لي أن عمدة هذه الأسطورة هم اثنان:

1- عم يحيى بن سعيد الأنصاري

أخرج ابن شبة في تاريخ المدينة (4|1172): حدثنا زهير بن حرب قال حدثنا وهب بن جرير (206هـ) قال حدثنا جويرية (173هـ) قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري (ت144هـ): حدّثني عمّي-أو عمّ لي- (مجهول) قال: بينما أنا عند عائشة -وعثمان محصور، والناس مجهّزون للحجّ- إذ جاء مروان، فقال: «يا أُمّ المؤمنين، إنّ أمير المؤمنين يقرأ عليكِ السلام ورحمة اللَّه، ويقول: "ردّي عنّي الناسَ؛ فإنّي فاعل وفاعل"»، فلم تُجِبه. فانصرف وهو يتمثّل ببيت الربيع بن زياد العبسي: وحَرّقَ قَيسٌ عَليَّ البِلا***دَ حتى إذا اشتَعلتْ أجذما. فقالت: «ردّوا
0/5000
จาก: -
เป็น: -
ผลลัพธ์ (มาเลย์) 1: [สำเนา]
คัดลอก!
مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي المدني t، أبو عبد الملك و يقال أبو القاسم (الاسم القديم لعبد الملك) و يقال أبو الحكم. ولد عام 2 هـ على قول الجماهير، وقيل عام 3 أو 4 وهو ضعيف. رأى رسول الله r عام الفتح سنة 8 هـ وعمره 6 سنوات، فمنهم من عده صحابياً (مثل الذهبي وابن حجر) ومنهم من استصغر سنه عند الرؤية فجعله من كبار التابعين، ذلك لأن أباه ما لبث أن تحوّل إلى الطائف ولم يسكن بالمدينة. توفي سنة 65 هـ بدمشق. روى عن عدد من الصحابة منهم علي بن أبي طالب t. وروى عنه (أيام معاوية) سهل بن سعد وهو أكبر منه سنا وقدرا لأنه من الصحابة، وروى عنه عدد من أفاضل التابعين مثل علي بن الحسين (زين العابدين) وعروة بن الزبير وسعيد بن المسيب. وأخرج حديثه البخاري وأبو داود والترمذي (وصححه) والنسائي وابن ماجه، وهو ثقة بإجماعهم، وكان يُعَد من الفقهاء. نزل إلى المدينة بعد وفاة رسول الله r، و كان كاتباً لعثمان t، وحاول منع قتله. ثم شهد الجمل مع أم المؤمنين عائشة، ثم صفين مع معاوية t. ثم ولي إمرة الحجاز. وعاش معظم حياته في المدينة حتى أخرجه منها أنصار ابن الزبير t أيام خلافة يزيد، فخرج إلى الشام. و بويع له بالخلافة بعد موت معاوية بن يزيد بن معاوية بالجابية، فسيطر على الشام ثم مصر، و كانت خلافته تسعة أشهر. قال ابن حجر: وقد اعتمد حتى مالك على حديثه ورأيه. وقال المؤرخ ابن خلدون في مقدمته الشهيرة: «وكذلك كان مروان ابن الحكم وابنه -وإن كانوا ملوكا- لم يكن مذهبهم في الملك مذهب أهل البطالة والبغي. إنما كانوا متحرين لمقاصد الحق جهدهم، إلا في ضرورة تحملهم على بعضها، مثل خشية افتراق الكلمة الذي هو أهم لديهم من كل مقصد. يشهد لذلك ما كانوا عليه من الاتباع والاقتداء، وما علم السلف من أحوالهم ومقاصدهم. فقد احتج مالك في الموطأ بعمل عبد الملك. وأما مروان فكان من الطبقة الأولى من التابعين، وعدالتهم معروفة». وقال القاضي أبو بكر بن العربي عن مروان في "العواصم" (ص89): «رجل عدل من كبار الأمة عند الصحابة وفقهاء المسلمين».الشبهات التي أثيرت حوله:قصة خروج أبيه للطائفيزعم بعض أعداء بني أمية أن رسول الله r قد طرد الحكم (والد مروان) إلى الطائف، وسيأتي في تخريج الأسانيد أن هذا الزعم ليس له أي إسناد صحيح. وقد فند شيخ الإسلام ابن تيمية هذه الأسطورة وبيّن أن الحكم قد خرج طوعاً بعد إسلامه إلى الطائف وأقام هناك. فلما تولى عثمان الخلافة، استدعاه إلى المدينة. قال شيخ الإسلام في منهاج السنة: «وقد ذكر غير واحد من أهل العلم أن نفي الحكم باطل. فإن النبي r لم ينفه إلى الطائف، بل هو ذهب بنفسه. وذكر بعض الناس أنه نفاه، ولم يذكروا إسنادا صحيحا بكيفية القصة وسببها».اتهامه بمعاداة أهل البيتوهذه كذبة شيعية، ليس لها إسناد صحيح. وكان مروان كثير التعظيم لبني هاشم، وكان على صلة قوية بهم. وما يردده بعض الجهلة من أنه كان يسب أهل البيت، هو أمر مناقض لما هو ثابت متواتر عنه من حبه لهم وحبهم له. فهو يروي الحديث عن علي بن أبي طالب t، ويروي عنه الحديث علي زين العابدين ابن الحسين t. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «وكذلك علي بن الحسين أخذ العلم عن غير الحسين أكثر مما أخذ عن الحسين. فان الحسين قتل سنة إحدى وستين، وعلي صغير. فلما رجع إلى المدينة، أخذ عن علماء أهل المدينة. فإن علي بن الحسين أخذ عن أمهات المؤمنين عائشة وأم سلمة وصفية وأخذ عن ابن عباس والمسور بن مخرمة وأبي رافع مولى النبي r و مروان بن الحكم وسعيد بن المسيب وغيرهم». وهذا لا يكون قط لو أن علي زين العابدين كان يشك في علم مروان أو كان بينهما خصومة. وذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء (4|389): روى شعيب عن الزهري قال: «كان علي بن الحسين من أفضل أهل بيته، وأحسنهم طاعة، وأحبهم إلى مروان وإلى عبد الملك». قال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم قال سمعت الشافعي يقول: لما انهزم الناس بالبصرة يوم الجمل كان علي بن أبي طالب يسأل عن مروان بن الحكم، فقال رجل: "يا أمير المؤمنين إنك لتكثر السؤال عن مروان بن الحكم"، فقال: «تعطفني عليه رحم ماسة، وهو مع ذلك سيد من شباب قريش». وهذه القصص التي تتهمه بمعاداتهم يرويها عدد من الضعفاء (من أمثال عمير بن إسحاق الذي قال عنه ابن معين: لا يساوي شيئاً، وقال الذهبي: فيه جهالة، والتشيع ظاهر في روايته). وقد ذكرت كثيراً من هذا في قسم الأحاديث النبوية، فانظره.
دوره في فتنة مقتل عثمان

كان كاتب عثمان في خلافته. وزعم أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي أن عثمان كتب إلى والي مصر كتاباً بقتل زعيمهم، فرجعوا إلى المدينة وحاصروا عثمان حتى قتلوه. والكتاب المزعوم الذي قيل بأن مروان كتبه على لسان عثمان t بقتل محمد بن أبي بكر ومن معه، كذب وزور وبهتان. فلم يكتب شيئاً. ولو صح ما زعموه، فيكف عرف أهل العراق بالكتاب المزعوم وقد ساروا ثلاثة أيام شرقاً وهؤلاء غرباً، ثم عادوا جميعا في وقت واحد على المدينة؟ وقد زوروا على لسان علي وعائشة وكثير من الصحابة كتبا مماثلة، فهل يبعد عنهم أن يزوروا على لسان عثمان رضي الله كتبا عديدة؟

دوره في مقتل طلحة

يزعم الواقدي الكذاب أن مروان بن الحكم لما قاتل في يوم الجمل ثم رأى انكشاف الناس، نظر إلى طلحة بن عبيد الله (أحد العشرة المبشرين بالجنة) واقفاً، فقال: والله إن دم عثمان إلا عند هذا هو كان أشد الناس عليه! فرماه بسهم فقتله. وما أسمج هذه الكذبة. كيف يكون هو بجيش طلحة وكلاهما يقاتل دفاعا عن دم عثمان فيقوم ويغدر به فيقتله؟ ومروان يعلم علم اليقين أن طلحة بن عبيد الله لم يشارك في دم عثمان، خاصة أن مروان كان يدافع عن عثمان بالدار، وقد شاهد بعينه قتلة عثمان الذين حاصروه ودخلوا عليه. ومعلوم عند الجميع أن طلحة لم يحرض على عثمان أبداً، بل أرسله ولده محمد ليدافع عن عثمان من القتلة. ويشتهر أن محمد بن طلحة كان يقول: أنا ابن من حامي عليه بأحد ***ورد أحزابا على رغم معد. ولما قُتِلَ عثمان كان طلحة من أشد الناس سخطاً لمقتله، فخرج يطالب بدمه بعد ذلك ويبذل في ذلك روحه. وهذه الكذبة السمجة تريد الترويج لفكرة شيطانية هي أن الصحابة هم الذين تآمروا على عثمان بن عفان ليقتلوه. ويظهر لي أن عمدة هذه الأسطورة هم اثنان:

1- عم يحيى بن سعيد الأنصاري

أخرج ابن شبة في تاريخ المدينة (4|1172): حدثنا زهير بن حرب قال حدثنا وهب بن جرير (206هـ) قال حدثنا جويرية (173هـ) قال حدثنا يحيى بن سعيد الأنصاري (ت144هـ): حدّثني عمّي-أو عمّ لي- (مجهول) قال: بينما أنا عند عائشة -وعثمان محصور، والناس مجهّزون للحجّ- إذ جاء مروان، فقال: «يا أُمّ المؤمنين، إنّ أمير المؤمنين يقرأ عليكِ السلام ورحمة اللَّه، ويقول: "ردّي عنّي الناسَ؛ فإنّي فاعل وفاعل"»، فلم تُجِبه. فانصرف وهو يتمثّل ببيت الربيع بن زياد العبسي: وحَرّقَ قَيسٌ عَليَّ البِلا***دَ حتى إذا اشتَعلتْ أجذما. فقالت: «ردّوا
การแปล กรุณารอสักครู่..
ผลลัพธ์ (มาเลย์) 2:[สำเนา]
คัดลอก!
Marwan I ibn Abi al-Aas bin buta huruf Qurashi awam Umayyah t, Abu Abdul Malik dan berkata Abu al-Qasim (nama purba Abdul Malik) dan dikatakan Abu peraturan. Beliau dilahirkan pada 2 e untuk memberitahu orang ramai, dan diberitahu dalam 3 atau 4 adalah lemah. Dia melihat Rasulullah r dalam membuka tahun 8 Hijrah dan berumur 6 tahun, sebahagian daripada mereka berjanji Sahabia (seperti Golden dan anak batu) dan sebahagian daripada mereka Astsgr umur apabila penglihatan Fjolh pegawai-pegawai kanan, kerana bapanya lama lagi akan bertukar ke Taif tidak hidup di bandar. E 65 tahun, meninggal dunia di Damsyik. Diriwayatkan dari beberapa sahabat yang Ali bin Abi Talib t. Dan diriwayatkan darinya (hari Muawiyah) Sahl bin Saad, lebih tua daripadanya dan sedikit kerana para sahabat, yang diriwayatkan oleh beberapa pengikut mulia seperti Ali bin Al-Hussein (Zine El Abidine) dan Urwah ibn Zubayr dan Said bin al-Musayyib. Dan ia menyerahkan beliau Bukhari dan Abu Daud dan Tirmidzi (dan diperbetulkan) dan Wanita dan Ibn Majah, yang Bajmallm keyakinan, dan merupakan salah seorang ulama. Ia turun ke bandar selepas wafatnya Rasulullah r, dan adalah seorang penulis untuk Uthman t, dan cuba menghalang pembunuhan beliau. Kemudian melihat unta dengan ibu orang-orang mukmin Aisyah, maka dua baris dengan Sid t. Kemudian penjaga Hijaz. Sebahagian besar hidupnya di bandar dan hidup sehingga diriwayatkan oleh Ibn al-Zubayr, termasuk penyokong t hari ke atas pewarisan, pergi ke Levant. Jelas dan peralihan kuasa selepas kematian Muawiyah ibn Yazid Bagabah, dan dikawal Levant dan Mesir, dan menggantikannya sembilan bulan. Ibn Hajar berkata: telah diterima pakai sehingga pemilik fikiran moden. Kata ahli sejarah Ibn Khaldun dalam pengenalan yang terkenal: «serta Marwan bin al-Hakam dan anaknya Miloka- walaupun tidak percaya kepada doktrin raja pengangguran dan pelacur. Tetapi mereka Mtharin bagi maksud hak mereka, tetapi keperluan untuk memegang mereka atas sebahagian daripada mereka, seperti takut pemisahan lantai, yang adalah yang paling penting sekali mereka mempunyai destinasi. Menjadi saksi kepada apa yang mereka telah menjadi pengikut dan mencontohi, dan kemajuan sains keadaan mereka dan destinasi mereka. Pemilik membantah dalam pekerjaan Muwatta Abdul Malik. Tetapi Marwan dari lapisan pertama pengikut, sama ada mereka boleh dipercayai dan terkenal. » Hakim Abu Bakr ibn al-Arabi berkata Marwan dalam "ibu" (ms 89).: «Manusia Hakim negara teratas pada para sahabat dan ulama Islam». Keraguan yang telah dibangkitkan di sekitarnya: cerita daripada ayahnya untuk lawatan didakwa beberapa musuh Umayyah bahawa Rasulullah r telah diusir penghakiman ( ayah Marwan) ke Taif, dan akan datang dalam alasan tamat pengajian bahawa tuntutan itu telah tidak diberikan dengan betul. Syaikh al-Islam Ibn Taimiyyah menyangkal mitos ini dan antara pengadil telah meninggalkan secara sukarela selepas beliau memeluk agama Islam ke Taif dan tinggal di sana. Apabila dia telah mengambil Othman Khalifah, dia memanggil beliau ke bandar. Syaikh al-Islam di Tahun Platform: «telah berkata adalah salah seorang ulama menafikan bahawa tidak sah penghakiman. Nabi r tidak dinafikan ke Taif, tetapi dia pergi seorang diri. Ada yang berkata bahawa ia telah dinafikan, dan tidak menyebut bagaimana cerita ini adalah sifat benar dan menyebabkan ». Sebagai dituduh anti-orang dari rumah dan dusta Syiah, ia tidak diberikan dengan betul. Marwan banyak pendewaan Bani Hashim, dan mereka pada pautan kuat mereka. Dan ia dilaporkan oleh beberapa orang bahawa dia tidak sedar akan mengutuk ahli rumah ini, yang bertentangan dengan apa yang sering dia tetap cinta Nya kepada mereka, dan cinta mereka untuk beliau. Dia memberitahu ceramah Ali bin Abi Talib t, dan memberitahu beliau untuk bercakap Zine El Abidine Ali Bin Al-Hussein t. Syaikh al-Islam Ibn Taimiyyah: «serta Ali Al Hussein mengambil bendera untuk bukan Hussein lebih daripada ia mengambil masa untuk Hussein. Hussein, berusia enam puluh satu tahun telah dibunuh, dan yang kecil. Apabila dia kembali ke bandar, mengambil orang-orang bandar untuk saintis. Ali Bin Al Hussein kerana Ibu Mukminin Aisyah dan Ummu Salamah deskriptif dan mengambil dari Ibn Abbas dan bin berdinding dan berlubang Abi Rafe bapak Nabi r dan Marwan I dan Said bin al-Musayyib dan lain-lain. » Ini bukan untuk menjadi tidak jika Zine El Abidine Ali disyaki dalam bidang sains atau Marwan persengketaan di antara mereka. Golden berkata dalam perjalanan Heraldry (4 | 389): Roy Shoaib untuk sifilis, beliau berkata: «adalah Ali Ibn Al Hussein dari manusia yang terbaik di rumahnya, dan yang terbaik dalam ketaatan, dan untuk mengasihi mereka dan kepada Marwan Abdul Malik». Kata Mohammed bin Abdullah bin Abdel-Hakam berkata: Aku mendengar Shafei berkata: apa yang mengalahkan orang di Basra pada unta adalah Ali bin Abi Talib, bertanya tentang Marwan I, seorang lelaki berkata: "Wahai Amirul Mukminin anda melimpah ruah soalan mengenai Marwan I", beliau berkata: «Tattffine ia adalah satu rahim segera, ia bagaimanapun sarjana muda Quraish. » Ini adalah cerita-cerita yang memberitahu Bmaadathm dituduh oleh beberapa orang yang lemah (dari orang-orang seperti Amir ibn Ishaq, yang berkata, anaknya, khususnya: bernilai apa-apa, dan berkata Golden: kejahilan, berat sebelah dan jelas dalam novelnya). Yang sering disebut dalam seksyen hadith ini, Vanzerh. Peranannya dalam Pengepungan Uthman adalah seorang penulis Osman berturut-turut. Pengikut Abdullah bin Saba Yahudi dan mendakwa Osman telah menulis kepada buku dan ke Mesir membunuh pemimpin mereka, dan mereka kembali ke bandar dan dikelilingi Othman walaupun membunuhnya. Buku ini mendakwa Marwan berkata beliau telah menulis kata-kata Othman t membunuh Muhammad bin Abi Bakr dan pengikut-pengikutnya, berbohong dan fitnah. Beliau tidak menulis sesuatu. Jika benar, apa Zaamoh, Jadi bagaimana pula jika rakyat Iraq tahu buku itu dikatakan berjalan tiga hari di timur dan orang-orang di Barat, dan kemudian kembali kita semua pada satu masa bandar? Lawatan pada bibir Ali dan Aisyah dan ramai sahabat buku yang sama, menghapuskan mereka untuk melawat pada bibir Osman ra banyak buku? Peranan dalam membunuh Talha yang pendusta didakwa Waaqidi bahawa Marwan saya apa Pembunuh pada hari unta dan kemudian melihat pendedahan orang, melihat kepada Talha bin Obeid-Allah (salah satu daripada sepuluh yang dijanjikan Syurga) adalah berdiri, dan beliau berkata: Allah, bahawa darah Osman, tetapi apabila ini adalah yang paling orang itu! Faramah anak panah, membunuhnya. Apa Osmj pembohongan ini. Bagaimana ia Talha Army, kedua-duanya sedang berjuang mempertahankan darah Osman yang akan menyerahkan dia dan membunuhnya? Dan Marwan yang tahu dengan pasti bahawa Talha bin Obeid-Allah tidak terlibat dalam darah Osman, terutama Marwan mempertahankan Osman Casablanca, dia melihat seorang pembunuh tertentu Osman yang Hasroh dan masuk. Telah diketahui bahawa ketika semua orang tidak menghasut Talha Ali Osman tidak pernah menyuruh anaknya untuk mempertahankan Mohammed Othman dari pembunuh. Dan terkenal dengan Mohammed Bin Talha terpaksa berkata: Saya pelindung salah satu pihak yang disebut *** Walaupun berjangkit. Sejak pembunuhan Osman Talha adalah salah satu orang yang paling puas hati mati, panggilan keluar dengan darah-Nya sendiri dan kemudian membuat roh. Dan pembohongan ini Asamjh mahu mempromosikan idea Iblis adalah bahawa para sahabat adalah orang-orang yang berkomplot untuk Othman bin Affan untuk membunuhnya. Dan dapat memberitahukan bahawa Datuk Bandar mitos ini dua: 1. bapa saudara Yahya bin Saeed Al-Ansari mengambil anak alum dalam sejarah di bandar ini (4 | 1172): Katakanlah kepada kami Zuhair bin Harb berkata kepada kami Wahab bin Greer (206 H) berkata kepada kami Fatima (173 H) berkata kepada kami Yahya bin Saeed Ansari (. d 144 H) memberitahu saya saya bapa saudara atau bapa saudara Lee- (tanpa nama) berkata: Walaupun saya di Aisha -oosman adalah terhad, dan orang yang bersedia untuk Hj- sebagai Marwan datang, beliau berkata: «Wahai Ummul Mukminin, yang setia membaca anda ketenangan dan rahmat Allah, Dia berkata: "saya orang Pink, saya adalah seorang pelakon dan pelakon" », ia telah digantikan. Rumah itu pergi untuk musim bunga bin Ziyad al-Absi: membakar Qais Ali Fashio *** d walaupun ditangkap Ojzma. Beliau berkata: «balas





















การแปล กรุณารอสักครู่..
 
ภาษาอื่น ๆ
การสนับสนุนเครื่องมือแปลภาษา: กรีก, กันนาดา, กาลิเชียน, คลิงออน, คอร์สิกา, คาซัค, คาตาลัน, คินยารวันดา, คีร์กิซ, คุชราต, จอร์เจีย, จีน, จีนดั้งเดิม, ชวา, ชิเชวา, ซามัว, ซีบัวโน, ซุนดา, ซูลู, ญี่ปุ่น, ดัตช์, ตรวจหาภาษา, ตุรกี, ทมิฬ, ทาจิก, ทาทาร์, นอร์เวย์, บอสเนีย, บัลแกเรีย, บาสก์, ปัญจาป, ฝรั่งเศส, พาชตู, ฟริเชียน, ฟินแลนด์, ฟิลิปปินส์, ภาษาอินโดนีเซี, มองโกเลีย, มัลทีส, มาซีโดเนีย, มาราฐี, มาลากาซี, มาลายาลัม, มาเลย์, ม้ง, ยิดดิช, ยูเครน, รัสเซีย, ละติน, ลักเซมเบิร์ก, ลัตเวีย, ลาว, ลิทัวเนีย, สวาฮิลี, สวีเดน, สิงหล, สินธี, สเปน, สโลวัก, สโลวีเนีย, อังกฤษ, อัมฮาริก, อาร์เซอร์ไบจัน, อาร์เมเนีย, อาหรับ, อิกโบ, อิตาลี, อุยกูร์, อุสเบกิสถาน, อูรดู, ฮังการี, ฮัวซา, ฮาวาย, ฮินดี, ฮีบรู, เกลิกสกอต, เกาหลี, เขมร, เคิร์ด, เช็ก, เซอร์เบียน, เซโซโท, เดนมาร์ก, เตลูกู, เติร์กเมน, เนปาล, เบงกอล, เบลารุส, เปอร์เซีย, เมารี, เมียนมา (พม่า), เยอรมัน, เวลส์, เวียดนาม, เอสเปอแรนโต, เอสโทเนีย, เฮติครีโอล, แอฟริกา, แอลเบเนีย, โคซา, โครเอเชีย, โชนา, โซมาลี, โปรตุเกส, โปแลนด์, โยรูบา, โรมาเนีย, โอเดีย (โอริยา), ไทย, ไอซ์แลนด์, ไอร์แลนด์, การแปลภาษา.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: