وأضاف أن « الجلسة الخاصة لشرح دائرة تصنيف العطور التي سنبدأها في جدة خلال هذا الشهر، تعد تجربة فريدة وذكرى خالدة، كما ستوفر فهما حقيقيا لطبيعة العطور، وما يمكنها أن تولده أو توحي لذات الشخص المستخدم لها، سواء كان الشخص عاديا أو ذواقا، فالكل سيستمتع بتجربة جديدة تعطيه القدرة على تمييز نوعية العطور ومدى حساسيتها».